مبدئيا اقصد من مايعة انها مش راسية على حل
لا هي دولة اشتراكية ولا رأسمالية
تدعي نظام ديمقراطي لا تعيشة
تسالم اسرائيل و تعاديها وترفض التطيبع
تصدق على ان التعليم هو الحل ولا تلتفت اليه
تدعي حرية الرأي للجميع وتملك الفتك بهم بالقوانين
تمسك سيفا على رقبة كل منا اسمه قانون الطوارئ
قد لا تستغله لكن هذا لا ينفي وجودة او امكانية استغلاله
تشهد اشتعال الاحتقان الطائفي و لا تحرك ساكنا
ليس من اجل مصر
ولكن من اجل النظام
نظام متردد وضعيف الشخصية
بجد اي نظام تاني هيبقى ارحم
مجرد التغيير
وشايفه عالنظام مش عم يمشي غيرله النظام
لا هي دولة اشتراكية ولا رأسمالية
تدعي نظام ديمقراطي لا تعيشة
تسالم اسرائيل و تعاديها وترفض التطيبع
تصدق على ان التعليم هو الحل ولا تلتفت اليه
تدعي حرية الرأي للجميع وتملك الفتك بهم بالقوانين
تمسك سيفا على رقبة كل منا اسمه قانون الطوارئ
قد لا تستغله لكن هذا لا ينفي وجودة او امكانية استغلاله
تشهد اشتعال الاحتقان الطائفي و لا تحرك ساكنا
ليس من اجل مصر
ولكن من اجل النظام
نظام متردد وضعيف الشخصية
بجد اي نظام تاني هيبقى ارحم
مجرد التغيير
وشايفه عالنظام مش عم يمشي غيرله النظام
هناك 4 تعليقات:
:) احسن حاجة انك بتجيب من الاخر خير الكلام يعنى وابقى تف على تربتى لو النظام اتغير ولا حاجة اتغيرت الشعب دة مش متربى على الثورة متربى على العبودية و الخوف بس ربنا كبير والسنة الجاية قريبة يمكن تحصل المعجزة
فى خبير سياسى امريكانى قال ان انظمة الحكم المستبدة دايما بتحاول تخلى الشعب مريض فقير وعندة من المشاكل ما يستنزفة عشان لا يعرف يغير نظام ولا يفكر فى مصالحة و لا حقوقة ولا بلدة
بس عارف الامل الوحيد زى الثورة الفرنسية كدا ضاقت ضاقت و و صل الظلم ذروته وقامت الثورة بعدها وخلقت فرنسا الديموقراطية .
حلم
:( ما هى دى المصيبة انى كنت فاكراها سهلة كدة زى ما بنقراها فى الكتب كنت فاكراها بييس و عادى يومين و يعدو لكن الواقع مر و حاجة تانية و خصوصا مع كثرة الاقاويل و الشوائب و التيارات و الظروف انا بغباوتى و جهلى تصورت ان 220 سنة فرق توقيت و ظروغ تاريخية مختلفة تماما و ظروف شعوب مختلفة تماما المهم ان الواقع واحساسى به والظروف اللى مرينا بها كان لها تاثير مختلف وطعم مختلف.
الثورة الفرنسية نفسها كانت شىء في منتهى العنف ده كل ما تمشي في حتة هناك تلاقي نصب عليه اسماء
ان شاء الله هنبقى احسن .. حاولي تاخدي اي خطوة بصفة شخصية بس .. انا كمان بحاول
إرسال تعليق