الفكرة .. ذلك المارد الذي يولد داخل رأسك طفلا.
تلك الطاقة التي لا قدرة لك على السيطرة عليها وكبح جماحها.
الفكرة التي صنعت كل تطور في البشرية.
من ابتكار الرافعة ، للدين الذي هو أسمى وأنقى فكرة وان شابها بعض التلوث.
الفكرة هي الصورة الأساسية لشهوة التطور لدى الأنسان التي غلبت شهوة الحياة.
وابحث من ضحوا بحياتهم من اجل الفكرة حتى تنتصر في النهاية.
وهي الروح الثائرة الداخلية الضاغطة على الصمت والتي اذا هزمتك ونطقت رآك من حولك.
واذا قررت ان تبدأ في إخراجها ونشرها.
تأتي للسؤال .. الإطار الذي ستروج فيه للفكرة ،مثل الإعلانات فالهدف هو ابهى صورة لفكرتك.
وهذا له علاقة بالملكات.
هل تستطيع ان تنسج بقلمك صورا وأشكالا وخلفيات.
أو لديك رؤية إخراجية بنائية جيدة وكاميرا.
أو ان كلماتك منظومة شعرا.
أو أن موسيقاك حملت أشعارًا.
أو صوتك هو من حمل الكلمات فوق النغمات.
أو أن أفكارك خطوط وألوان.
لا أدّعي امتلاكي اي منهم ، فلا أملك غير الفكرة.
وطريقتي في التعبير عنها هي الأبسط.
حتى ان رامي ضاق بحروف توكيدي ;)
ولكني "مش بخلي حاجة في نفسي"
اتممت 100 تدوينة سابقة وهذه التدوينة 101 في ثلاث سنوات
ولم اكن اتصور أبدا انني سأنتج هذا الرقم من التدوينات والافكار
شكرا لكل الاصدقاء والمتابعين
اذا كنت متابع او مار لا تبخل علي بتعليق في الأسفل مشاركة منك لي في الاحتفال
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وان كنت لسة بتفكر
دوّن .. انهاردة قبل بكره
شير الفكرة في الخير
لينك الصورة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تلك الطاقة التي لا قدرة لك على السيطرة عليها وكبح جماحها.
الفكرة التي صنعت كل تطور في البشرية.
من ابتكار الرافعة ، للدين الذي هو أسمى وأنقى فكرة وان شابها بعض التلوث.
الفكرة هي الصورة الأساسية لشهوة التطور لدى الأنسان التي غلبت شهوة الحياة.
وابحث من ضحوا بحياتهم من اجل الفكرة حتى تنتصر في النهاية.
وهي الروح الثائرة الداخلية الضاغطة على الصمت والتي اذا هزمتك ونطقت رآك من حولك.
واذا قررت ان تبدأ في إخراجها ونشرها.
تأتي للسؤال .. الإطار الذي ستروج فيه للفكرة ،مثل الإعلانات فالهدف هو ابهى صورة لفكرتك.
وهذا له علاقة بالملكات.
هل تستطيع ان تنسج بقلمك صورا وأشكالا وخلفيات.
أو لديك رؤية إخراجية بنائية جيدة وكاميرا.
أو ان كلماتك منظومة شعرا.
أو أن موسيقاك حملت أشعارًا.
أو صوتك هو من حمل الكلمات فوق النغمات.
أو أن أفكارك خطوط وألوان.
لا أدّعي امتلاكي اي منهم ، فلا أملك غير الفكرة.
وطريقتي في التعبير عنها هي الأبسط.
حتى ان رامي ضاق بحروف توكيدي ;)
ولكني "مش بخلي حاجة في نفسي"
اتممت 100 تدوينة سابقة وهذه التدوينة 101 في ثلاث سنوات
ولم اكن اتصور أبدا انني سأنتج هذا الرقم من التدوينات والافكار
شكرا لكل الاصدقاء والمتابعين
اذا كنت متابع او مار لا تبخل علي بتعليق في الأسفل مشاركة منك لي في الاحتفال
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وان كنت لسة بتفكر
دوّن .. انهاردة قبل بكره
شير الفكرة في الخير
لينك الصورة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Gipsy Kings - A Mi Manera