بوصفنا كلنا بشر خطائون ليس بيننا معصومون من الخطأ من السعودية للفاتيكان وكلنا على ذلك متفقون
وأنا من المعتقدين بتساوي جميع الخطايا فهي ليست بدرجات متفاوتة
لكن طبيعة المجتمعات تجعل بعض الخطايا فيها اكثر شيوعا من البعض الآخر
ومهمة البشر فيها اسهل لتنويم ضميرهم بفرض انهم مؤمنون
ظهر الاسلام ليقضي على اكثر ثلاث خطايا او افات مجتمعية كانت شائعة في شبه الجزيرة العربية في ذلك الوقت وهي الخمر والميسر وتجارة الرقيق
فاكتسب من يرتكب تلك الخطايا بعد ذلك سوء سمعة بالاضافة الى الزنا باعتبار المجتمع الاسلامي في الاساس بدوي والمجتمع المصري مسيحي يعتبر النظرة الشهوانية للمرأة من الزنا
وفي مقابل ذلك تنتشر في مجتمعنا خطايا اخرى عديدة ارتكابها اكثر بساطة مثل الرشوة والاختلاس والغش وخلافه
بعكس العالم الغربي التي تعتبر الخطايا الاخيرة كبائره والاولى صغائره
وياللسخرية لما اسمع واحد بيقولى " الراجل ده استغفر الله العظيم بيروح شارع الهرم بيشرب خمرة ويلعب قمار" وهو بيحط حتة حشيش في الجوزة.
وأنا من المعتقدين بتساوي جميع الخطايا فهي ليست بدرجات متفاوتة
لكن طبيعة المجتمعات تجعل بعض الخطايا فيها اكثر شيوعا من البعض الآخر
ومهمة البشر فيها اسهل لتنويم ضميرهم بفرض انهم مؤمنون
ظهر الاسلام ليقضي على اكثر ثلاث خطايا او افات مجتمعية كانت شائعة في شبه الجزيرة العربية في ذلك الوقت وهي الخمر والميسر وتجارة الرقيق
فاكتسب من يرتكب تلك الخطايا بعد ذلك سوء سمعة بالاضافة الى الزنا باعتبار المجتمع الاسلامي في الاساس بدوي والمجتمع المصري مسيحي يعتبر النظرة الشهوانية للمرأة من الزنا
وفي مقابل ذلك تنتشر في مجتمعنا خطايا اخرى عديدة ارتكابها اكثر بساطة مثل الرشوة والاختلاس والغش وخلافه
بعكس العالم الغربي التي تعتبر الخطايا الاخيرة كبائره والاولى صغائره
وياللسخرية لما اسمع واحد بيقولى " الراجل ده استغفر الله العظيم بيروح شارع الهرم بيشرب خمرة ويلعب قمار" وهو بيحط حتة حشيش في الجوزة.
هناك تعليقان (2):
هو في الحقيقة ممكن إختزال الكبائر في عيون غالبية الشعب المصري المتدين حالياً في ( الزنا ) فقط
كل شيء آخر مقبول و يمكن التحايل عليه و تسميته بأسماء أخرى - للرجل أكثر من المرأة - بشكل أو بآخر
ممكن ، بس احب ابشرك اننا في مرحلة البحث عن طريقة للتحايل عليه
لو مش مصدق اعمل استطلاع رأي "لو قدامك فرصة للجنس خارج الزواج مع ضمان ان مافيش حد يعرف توافق ولا لأ؟" وشوف الوضع
إرسال تعليق